واع /أضواء على زيارة الوزير درجال لعائلة المرحوم ناطق هاشم

واع / بغداد / فيصل صالح

تبا لقانون لاينصف نجوم تلآلات في سماء الكرة العراقية ورحلت مبكرا

عوائل ناطق هاشم وعباس رحيم وعلي حسين ومن رحلوا من الرواد من لهم؟

على طاولة مشرعي قانون الرواد الابتر
هل من العدالة بمكان ان يعتبر الاطفال، الذين شاركوا في مهرجانات الاطفال،التي كانت تقام في السويد والدنمارك ، وهي مهرجانات غير معترف بها عربيا،اوربيا ودوليا..هؤلاء يعتبرون روادا رياضيين ،ويستلمون منحة الرواد ،حالهم، في ذلك، حال لاعبي المنتخبات الوطنية الذين شاركوا في بطولات عربية،اسيوية ودولية معترف بها عربيا،اسيويا ودوليا.. وفي الوقت نفسه لا يعتبر لاعبو المنتخبات الوطنية المدرسية،الذين شاركوا في البطولات والدورات العربية المدرسية المعترف بها من الجامعة العربية والذين واصلوا مشوارهم الرياضي في الاندية..لا يعتبر هؤلاء (روادا رياضيين) ،ولا يستلمون منحة الرواد في هذا القانون، الذي دخل الكثير من المزورين والطارءين على الرياضة العراقية فيه، من خلال كتب التزوير التي حصلوا عليها من الاتحادات الرياضية الفاسدة..

قانون رواد أو قانون سكسونيا؟
وكلامي عن اللاعبين الصغار الذين شاركوا في مهرجانات الاطفال التي كانت تقام السويد والدنمارك لااعني به الصغار الذين واصلوا مسيرتهم بنجاح واصبحوا اعمدة في المنتخبات الوطنية في جميع الالعاب،ومنهم على سبيل المثال وليس الحصر احمد راضي،ليث حسين،حبيب جعفر وغيرهم الذين يستحقون اكثر من منحة الرواد،بل اقصد الذين شاركوا وبعد ذلك اصبح حالهم مثل ذلك الذي ينطبق عليه المثل الذي يقول (اسمه بالحصاد ومنجله مكسور).. ياسادة ياكرام قليلا من الانصاف و العدالة..!!