واع/ الى حيدر حسون الفزع قضي الأمر../ اراءحرة / بقلم فليح الجواري


حيدر حسون الفزع شاب عرف كيف يكرس إمكانيات العمل المهني في مؤسسة بقي اسمها لامعا بين الوكالات المحلية والعربية والدولية.
كما أنه جمع ثلة من الرواد وأخرى من رعيل الوسط وثالثة من الشباب من أجل تكوين برنامج متكامل في بناء مؤسسة مهنية شفافة بهوية وطنية في العمل الصحفي .
لذلك أن شخصية حيدر حسون الفزع تعتبر من الشخصيات النادرة في زمن صعب والتحليل الخاص بنا أن أبا مؤمل صاحب رسالة مفادها اننا خضنا في طريق العمل الصحفي المهني ولا رجعة فيه.
وعليه ان الزميل الخلوق حيدر حسون الفزع يعتقد صار لزاما عليه التواصل مع الجميع وخاصة الرعيل الأول من الصحفيين.
لذا فهو لا يحتاج الاطراء بل يحتاج إلى أن نقول له سير في طريق التواصل بكل ما تعنيه هذه الكلمة ولا تتخلى عن أي زميل تراه يحتاج مد يد العون اليه لأنك أنت من اخترت ذلك واحسنت الاختيار وتعاملت معه ارقى التعامل.
وسير إلى امام مع مفردة ترددها دائما يا حيدر حسون الفزع .
قضي الأمر…