واع / ( 5 ملايين دولار للمشاركين ) مؤتمرفي اربيل (السلام والاسترداد) للخيـانة الوطنيــة ؟!


وكالة انباء الاعلام العراقي ـ واع / تقرير ومتابعة / بغداد
ارتفعت وتيرة واصداء الاستنكار العراقي والشعبي في العراق والعالم جول مؤتمر الخيانة في محافظة اربيل شمال العراق والتي شارك فيها ثلة من المتفقين فيما بينهم وبرعاية اسرائيلية على عقد هذا المؤتمر المشبوه واليذ لايمثل هؤلاء الا انفسهم فقط ، وعلى ارض عراقية طاهرة !! وقبل ان نخوض بتفاصيل تلك الاصداء نحب ان نوضح مامعنى الاسترداد والسلام .. فالسلام كلمة واضحة وليس مبهمة كما هي الحال لـ ( الاسترداد ) وماتعنيه هذه الكلمة هو لب القضية وغموضها ؟! ولكننا سنوضحها بشكل مختصر لغويا ..فالاسترداد في معجم المعاني الجامع – معجم عربي ،الاسترداد المبكر للسند كمثال (مصطلحات واسترداد السند قبل استحقاقه او استعادته !!(مالية اذن طلب الرد = استرجاع الشيء.) وهو يشمل كل تفصيل صغير ام كبير .. اذن ماذا يعني هؤلاء من ( كلمة الاسترداد) هل يطالبون بشئ فقدوه ام ماذا ؟؟ هذا موضوع اخر سنخوض فيه بحلقات مخصصة له ونعود الى صلب الموضوع لمؤتمرمشبوه برعاية صهيونية على ارض عراقية طاهرة في شماله الحبيب!!
( نصر جديد للقضية الفلسطينية بقرا مهم لحزب العمال البريطاني )..
. ( واع ) .. وقبل ان ندخل تفاصيل التقرير جائنا مايلي : ان حزب العمال البريطاني قد اصدر قرارا مهما في اجتماعه الاخير باعتبار اسرائيل دولة الفصل العنصري، وهذا بحد ذاته يعتبر نصرا للقضية الفلسطينية ، وردا على مؤتمر الخسة في اربيل .. حيث قام حزب العمال البريطاني هذا المساء بالتصويت في مؤتمره السنوي، على اعتبار( إسرائيل دولة فصل عنصري ).. وطالب بفرض العقوبات الاقتصادية عليها، وذلك بأغلبية كبيرة. وقد كان هناك محاولات حثيثة من اللوبي الصهيوني المؤيد لدولة الاحتلال داخل الحزب أن يعطل التصويت على القرار، بل وحصلت محاولات لمنع النقاش حوله.
( وكالة انباء الاعلام العراقي ـ وا ع) تعود الى صلب الموضوع حيث ان..( مركز اتصلات السلام ) هي المنظمة الاميركية التي اعلنت عقد مؤتمر التطبيع والخيانة في محافظة اربيل شمال العراق تحت مسمى السلام والاسترداد مع إسرائيل !! وهذا المركز مقره في نيويورك ليجمع بعض الشخصيات من بعض المحافظات العراقية ، وحسب ماذكر رئيس المركز ومؤسسه( جوزيف براودي )هو من أصل يهودي عراقي ،وحسب ماذكر براودي (للاندبنت العربية ) إن التحضيرات للمؤتمر ( أخذت وقتاً طويلاً!! ) كما استحصلنا موافقة ( ادارة الاقليم ) ؟! وكان لا بد من استثمار هذا التوقيت لعقده، وهو مرتبط بالإطار العام للتطورات السياسية والاجتماعية والثقافية في المنطقة،وهي دعوة لعقد المؤتمرالخاص بالسلام في اربيل ، مع ان الوضع والراي في العراق منقسم مابين الرفض للمشروع والمؤيد له !!،والرائ العام في الوطن يطالب بحقوق الشعب الفلسطيني وعودته الاراضي الفلسطينية الى اصحابها .
( واع ).. واضاف براودي : نحن نعتقد بان رغبة السلام في العراق تأتي انعكاساً للتذمر من الهيمنة الإيرانية على العراق؟! وهنا يوجد محور لديه الرغبة في البحث عن بديل لسياسات إيران التوسعية، وأن “النقطة الثالثة هي أن هناك جذوراً للمسألة، تاريخ اليهود في العراق عريق يعود إلى أيام الملك نبوخذ نصر لغاية منتصف القرن الـ 20 حيث كانت تسود البلاد فترة من التسامح والتآلف في البناء، وأول وزير للمالية في الدول الحديثة الناشئة كان اليهودي ( ساسون حسقيل الذي يضرب به العراقيون المثل في الكفاءة والنزاهة والوطنية، واليهود من أصول عراقية يشتاقون إلى بلدهم العراق ..
( واع ) .. ولاقى انعقاد المؤتمر ردود أفعال غاضبة من رئاستي الجمهورية والحكومة في بغداد ومن مراجع دينية، تباينت الردود على الصعيد الشعبي من خلال الحوارات عبر وسائل التواصل الاجتماعي. ، وحول ما إذا كان المؤتمر يهدف للسلام بين (العراق وإسرائيل) قال براودي : جهودنا تتركز على المجتمع المدني ولا شأن لنا بالأمور السياسية ولا نتدخل فيها، نحن جمعية أهلية ينحصر عملها بالأنشطة المدنية والاجتماعية والثقافية، انطلاقاً من الإيمان بأن الحلول السياسية تقتضي وجود الدعم الشعبي الواسع للسلام والمرونة في إيجاد الحلول، وهذا لن يتحقق من دون وجود ثقافة مجتمعية مساندة لهذه المبادئ، لذا نحن نعمل في هذا الميدان سواء على مستوى الإعلامي البنّاء أو التوعية وعقد الاجتماعات !! ونحن نعمل أيضاً على مستوى الدول العربية، لكن هذا المؤتمر له خصوصية، فأنا والدتي من أصول عراقية وعلى الرغم من أنها هُجرت سابقاً لظروف معينة، لكنها ربتنا على حب العراق والانتماء إليه، وحاولنا أن نقدم شيئاً استجابة لرغبة شعبية واسعة في العراق ..
( مؤتمر شمال العراق .. يدعوا الى دارفور جديد مرفوض عراقيا وعربيا) ؟!
( واع ) .. كما نفى براودي حصول تنسيق مسبق مع الدولة العربية التي أبرمت أخيراً اتفاقات مع إسرائيل قائلاً، (نحن نقدر تلك الاتفاقات لكن هذه مبادرة خاصة بنا) ولم تتطلب كلفة مالية عالية، ولم نقدم أي دعم مالي للحضور؟؟!! فالكل جاء بإرادته، باستثناء تبنينا مصاريف الإقامة والتنظيم فقط !! اما مااعلنته ادارة ( الاقليم ) بعدم علمها بعقد هذا المؤتمر فهذا ينافي الحقيقية ؟؟!وقد حصلنا على الموافقه من قبل داخليتهم كوزارة ؟!! ونشكرهم على منحنا هذه الفرصة؟! المنطقة والراغبة في السلام، وأما حضور شخصيات كردية فلأن الدعوة جاءت برغبتهم وحضر مسوؤلون منهم ؟؟!!
( اصداء واستنكار كبير في المجتمع العراقي )..
( واع ) .. وفي الردود أيضاً وصف زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر المشاركين في المؤتمر بـ ( النماذج القذرة ) ودعا ( حكومة الإقليم)! إلى منع هذه الاجتماعات الإرهابية الصهيونية؟ وإلا فعلى الحكومة المركزية تجريم واعتقال كل المجتمعين، وسيقع على عاتقنا ما يجب فعله شرعياً وعقلياً ووطنياً ولن نخاف في الله لومة لائم”، داعياً “المؤمنين إلى انتظار الأمر منا للبدء بالتعامل مع هذه النماذج القذرة، ( فالعراق عصي على التطبيع )..
( مذكرات توقيف قضائية بحق مشاركين) ..
( واع ) .. إلى ذلك أصدر مجلس القضاء الاعلى في العراق مذكرات توقيف بحق ثلاثة اشخاص، بينهم نائب سابق، شاركوا في المؤتمر.. حيث جاء في بيان نشره الموقع الرسمي للمجلس أن (محكمة تحقيق الكرخ الاولى ) وبناء على معلومات مقدمة من مستشارية الامن القومي أصدرت مذكرة قبض بحق المدعو وسام الحردان إثر الدور الذي قام به في الدعوة إلى التطبيع مع اسرائيل ومذكرة قبض بحق مثال الالوسي والموظفة في وزارة الثقافة سحر كريم الطائي عن الجريمة نفسها، كما ستتخذ اجراءات قانونية بحق بقية المشاركين حال معرفة اسمائهم الكاملة، وفقا للبيان.
( مؤتمر اربيل للخسة والخيانة والعار )؟
( واع ) .. من جانبه اكد عضو تحالف الفتح حسن سالم: ان مؤتمرأربيل للتطبيع مؤتمرخيانة وخسة وعار…وقال سالم في تغريدة على منصة تويتر واطلعت عليها ( واع ) ما نصه ( ‏مؤتمر اربيل للتطبيع مع الكيان الصهيوني مؤتمر خيانة وخسة وعار والشخصيات الحاضرة شخصيات تافهة ولاقيمة لها بالواقع السياسي وحكومة الاقليم متهمة بايوائها البعثية والخارجين على القانون ورعايتها لمؤتمرات تامرية ضد العراق ؟!!
( الصحف العربية والعراقية ووسائل الاعلام تندد بالمؤتمر )..
( واع ) ..وفي هذا الصدد علّقت صحف عراقية وعربية على ( المؤتمر ) الذي عُقد في أربيل شمال العراق ، وقيل إنه دعا إلى تطبيع العلاقات مع إسرائيل ، حيث تراوحت آراء الكتاب بين التنديد بالمؤتمر الذي وصف بـ ( المشبوه ) وبين من تساءل عن الجهة التي تقف خلف عقده في هذا التوقيت قبيل الانتخابات النيابية في العراق. ورأى فريق ثالث أن المؤتمر قدم (هدية مجانية) للأحزاب والجماعات السياسية المحسوبة على إيران وذلك باستغلاله في الدعاية الانتخابية.. وقد شهد المؤتمر حضورعدد من الشخصيات العراقية من بعض المحافظات تحت عنوان “مؤتمر السلام والاسترداد”، برعاية مركز اتصالات السلام ومقره نيويورك. وأصدر القضاء العراقي مذكرات توقيف بحق عدد من المشاركين في المؤتمر، إلا أن بعضهم أصدربيانات تنصّلوا فيها من معرفتهم المسبقة بالمؤتمر وأهدافه. ؟!
( واع ) .. وترى صحيفة “رأي اليوم” الإلكترونية اللندنية أن المؤتمر الذي وصفته بـالمشبوه .. الطوائف والمذاهب في العراق على أرضية إدانته .. حيث تقول في افتتاحيتها إن “الإدانات الرسمية والحزبية والشعبية القوية لهذا المؤتمر وتبرؤ العشائر العربية والأصيلة من هؤلاء العملاء، وإصدار القضاء العراقي مذكرات توقيف بحق جميع المشاركين فيه بتهمة الخيانة وانتهاك الدستور… تعكس عمق جذور الهوية العراقية، وتمسك الشعب العراقي بثوابت الكرامة
.( واع ) .. كما دعا البيان الختامي للمؤتمر الذي قرأته مديرة الأبحاث في وزارة الثقافة في بغداد سحر الطائي إلى “الانضمام إلى اتفاقات (أبراهام)، كما نصت الاتفاقات على إقامة علاقات دبلوماسية بين الأطراف الموقعة ودولة وإسرائيل، فنحن أيضاً نطالب بعلاقات طبيعية مع إسرائيل وبسياسة جديدة تقوم على العلاقات المدنية مع شعبها بغية التطور والازدهار..وأوضح الحردان أن “مفردة التطبيع فسرت بشكل خاطئ، فالعراق لا يملك حدوداً مشتركة مع اسرائيل، وثانياً فالأمر هو من مهمات مؤسسات الدولة والقنوات الرسمية، ونحن جمهور أو شريحة من المجتمع لا نملك السلطة كي نعطي قراراً بذلك، ومن جهة أخرى فجميع الحاضرين جاؤوا بصفة مدنية من مختلف شرائح في العراق ، وحول المخاوف من تعرض المشاركين إلى ملاحقة قضائية من الحكومة الاتحادية قال الحردان، “ربما سنواجه محاولات من السلطات العراقية لاتخاذ إجراءات بحق العراقيين الذين حضروا المؤتمر، لكن في النهاية أعتقد أنه لن يكون من الإنصاف قانوناً، ثم ما الجرم الذي ارتكبناه لكي نُعاقب ؟!

( محاولة اغتيال احد عناصر الذين حضروا المؤتمر ) ..
( واع ) .. ومن وسائل التواصل الاجتماعي السوشيال ميديا اكد مصدر لصحيفة الاخبارالجديدة طلب عدم الكشف عن هويته ان احد المشاركين في مؤتمر التطبيع مع اسرائيل باربيل قد تعرض الى محاولة اغتيال حيث اطلاق عليه عدة اطلاقات نارية من مسدس باتجاهه، لكنه لاذ بالفرارفي احد الازقه القريبة من محل اقامته ويذكر ان هذه اول محاولة اغتيال لأحد المطبعين بعد انعقاد المؤتمر خصوصا ان صورة دعاة التطبيع في عيون العراقيين غير مقبولة ولايتقبلها الشارع العراقي ويرفضها رفضا قاطعا وظهوراستياء كبير من الشعب العراقي لهذا المؤتمر الذي وصف بانه مؤتمر لايمثل ارادة العراقيين الرافضين للتطبيع جملة وتفصيلا.. في حين اكدت اغلب العشائر البراءة من افرادها الذين حضروا المؤتمر، وقال المصدر انه رصد لهذا المؤتمر خمسة ملايين دولار منها مليون تم توزيعه على الشيوخ والحاضرين واربعة ملايين تم استرجعها لعدم حضور بعض الشخصيات التي كانت متردده باتخاذ القرار بالحضور من عدمه وبالتالي شكل هذا المؤتمر مجسات للشعب العراقي والقوى السياسية بالرفض او القبول حيث كانت ردود الافعال الرفض الشديد باتجاه التطبيع..
من هو آدم احمد سمينة المسؤول التنفيذي لمؤتمر اربيل ؟!
( واع ) .. اما مدونة الصحفي ابو مصعب فتقول : لاتزال الارتدادات تتوالى علينا بعد ما حصل في اربيل شمال العراق وداخل فندق ديفان.. حيث اجتمع الاشرار وبائعي الأوطان واعلنوا عن خطوتهم في التطبيع مع الكيان الصهيوني.. وانا على يقين ان هذا المؤتمر لم يعقد لولا موافقة الجميع سواء في المنطقة الخضراء ام في حكومة اربيل المحلية.
. ما شد انتباهي هو احد الشخصيات المهمة والرئيسة في عقد هذا المؤتمر وكان نشطا يصول ويجول داخل اروقة المؤتمر ويخب فلاشات الكاميرات واضواء استوديوهات الفضائيات.. أنه المدعو( آدم احمد سمينة سويدي الجنسية.. يهودي الديانة ).. هكذا كان يقدم نفسه للجميع.. في كل مرة يظهر آدم على شاشات الفضائيات ارى في جبينه نقطة سوداء تدل على انه يحمل بداخله رياح من الكذب والتدليس تخرج من فمه ليتصور ان الجميع قد وثقوا به وصدقوا ما يقوله وانه يدافع عن ( حق لليهود) اجداده في العراق وانه يبحث عن السلام والسلم.
. وبسبب فضولي كصحافي امتهن هذه المهنة طوال 38 عاما اخذت اقلب دفاتري وابحث عن حقيقة آدم احمد سمينة…. كيف يكون يهوديا واسمه الثاني احمد.. واليهود يكرهون كره العمى أسم (احمد ومحمد)؟ وان اسمه الثالث سمينة يذكرني بمطعم ابن سمينة الشهير في بغداد وان صاحب هذا المطعم كان يسكن في مدينة الاعظمية… وهذه المدينة العريقة اعرف شوارعها ودرابينها وازقتها والعوائل الكبيرة التي تقطنها ابا عن جد … من هذه النقطة بدأت سلسلة الحقائق تتكشف لي بعد ان وجهت صوب اتصالاتي االى مملكة السويد حيث لي فيها أصدقاء عراقيين وكذلك إلى الحبيبة الاعظمية حيث فيها الاعمام والاصدقاء… وطرحت عليهم سؤالا محددا من هو آدم احمد سمينة وعرضت عليهم صوره في مؤتمر العار في اربيل وعدة فديوهات أجراها مع الفضائيات… والجميع فتح على شلال من المفاجأت الصادمة… ففي الاعظمية اكدوا لي أن آدم احمد سمينة هو نفسه أركان احمد البياتي.. تركماني مسلم والده كان يعمل في مطعم ابن سمينة ليعيل أسرته الفقيرة وبسبب مهنته في مطعم ابن سمينة اطلق عليه في الاعظمية احمد سمينة… وابنه أركان كان متأخرا في دراسته بسبب غبائه وبعد وفاة والده اختفى أركان ابن أحمد سمينة.
.اذن فهذه اولى المفاجأت و الخطوات التي وضعتني على الطريق الصحيح لمعرفة بقية الحقيقة ومعرفة كيف تحول أركان احمد البياتي التركماني المسلم إلى ادم احمد سمينة اليهودي… هنا كان لابد من التواصل مع السويد… التي أكد بعض الاخوة هناك ان معلوماتي التي حصلت عليها عن أركان احمد البياتي صحيحة فهو جاء إلى السويد لاجيء وبسبب النقص الذي يشعر به من ناحية ضعف الحالة المادية وفشله الدراسي وضعف قدراته العقلية فقد اختار طريق اخر لطالما يبتعد عنه اللاجئين سواء عراقيين ام عرب… فقد انخرط أركان احمد البياتي للعمل لصالح الاستخبارات السويدي ( السيفو) و بعد أن حصل على الجنسية السويدية وحسب القوانين السويدية النافذة بإمكان المتجنس ان يغير اسمه الأول فقط فأختار اسم آدم… ليكون آدم احمد سمينة الذي غير ديانته الإسلام ليست بدلها بالديانة اليهودية لينطلق آدم احمد سمينة لعالم التجسس على اللاجئين العرب بشكل عام والعراقيين بشكل خاص.. وبالاخص لو كانوا من العراقيين السنة… وايضا تواجده في تجمعات العراقيين في الحسينيات الموجودة في يافلا والعاصمة ستوكهولم… والمعروف ان الجالية اليهودية تحتضن مثل هذه المواهب الفريدة وتقدم لها المال و أرقى فرص العمل كنوع من الدعم والتشجيع… كل هذا لم يشبع أركان احمد البياتي او آدم احمد سمينة فهو كلما حصل على مايريد ي؛ عر ان النقص فيه يتسع ويزداد… فاخذ يتنقل في الاقطار العربية كعميل وجاسوس يبحث عن الانتقام لنفسه… وفي مصر تعرف على امرأة عراقية وتزوجها وسكن معها في الاسكندرية وافتتح عدة مشاريع تجارية رغم ان أسرته وزوجته يقيمون في السويد… وأصبح يتنقل مابين السويد ومصر وبلدان عربية في المغرب العربي ولندن خاصة بعد ان تعرف على اوين شكر نائب رئيس الكنيست اليهودي البريطاني.. الذي جنده للعمل لصالح جهاز الموساد الصهيوني واول عملية قام بها هي عقد مؤتمر ما يسمى ب( السلام والاسترداد) في العراق محافظة اربيل وبدعم مفتوح من قبل الكنيست اليهودي البريطاني. …هذه هي حقيقة أركان احمد البياتي او ما يسمى آدم احمد سمينة. .كان الله في عونك يا عراق.